والدي الشهيد مشرف عبد الكريم علي مشرف 

FB_IMG_1495126692949

والدي الشهيد الملازم أول مشرف عبد الكريم علي مشرف وأنا كنت ومازلت معتز بكوني ابن لهذا البطل الذي ضحى بنفسه فداء لمصر 

وقصة استشهاده كما رويت لي انه عند بدء حرب 1967 وصدور الأمر الشهير بالانسحاب طلب قائد الكتبية التي كان والدي احد أفرادها من أفراد الكتيبة أن يتطوع بعضهم ليظل موجودا أثناء انسحاب أفراد الكتبية لتدمير الأسلحة التي ستترك لكي لا تقع في يد العدو ولحماية ظهر الكتيبة المنسحبة وتطوع والدي وهو يعلم يقينا أن هذا التطوع لا يوجد به خيار آخر غير الشهادة 

وقد كافأت القوات المسلحة اسم الشهيد بأن منحته وسام نجمة الشرف العسكرية من الدرجة الأولى 

وهاهي بعد خمسين عام من استشهاده تضع اسمه على نصب تذكاري

الغش الجماعي وتسريب امتحانات الثانوية العامة: قراءة قانونية مع المستشار أشرف مشرف

حوار قانوني موسع مع المستشار أشرف مشرف – المحامي بالنقض – حول الغش الجماعي وتسريب امتحانات الثانوية العامة، وتحليل مشروع قانون مكافحة الغش في الامتحانات، مع دعوة إلى إصلاح التعليم لمواجهة جذور الظاهرة.

في هذا اللقاء الحواري المهم، يناقش المستشار أشرف مشرف – المحامي بالنقض، ظاهرة الغش في الامتحانات وتسريب اختبارات الثانوية العامة، في ضوء التطور التكنولوجي الحاصل والانتشار الواسع لوسائل الغش الإلكتروني داخل اللجان.

يتناول اللقاء المحاور الآتية:

تحليل دقيق لظاهرة الغش الجماعي وتسريب الامتحانات عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

توضيح للأدوات المستخدمة في الغش الإلكتروني، مثل الساعات الذكية، النظارات المزودة بكاميرات، والأقلام الرقمية.

مناقشة الجوانب القانونية لـ مشروع قانون مكافحة الغش في الامتحانات، والعقوبات المقترحة التي تشمل الحبس والغرامة.

الفرق بين الطالب الغاش و”المنظومة المنظمة” للغش، ودور بعض الموظفين والمراقبين في تسهيل الجريمة.

نقد لتأثير نظام التعليم القائم على الحفظ بدلاً من الفهم والتحليل.

دعوة إلى إصلاح جذري للتعليم في مصر، يتجاوز مجرد العقاب، نحو تطوير حقيقي للمنهج، وطريقة التقييم، وأخلاقيات التعليم.

ويعرض اللقاء كذلك آراء الشارع المصري حول الظاهرة، من خلال تقرير ميداني يعكس صوت أولياء الأمور والطلبة والمجتمع.

لقاء شامل يربط بين القانون، والتعليم، والواقع الاجتماعي، ويطرح تساؤلات مهمة:
هل يكفي العقاب وحده؟
أم أن علينا إعادة بناء منظومة التعليم من الجذور؟

اشرف مشرف المحامي/ 00201118850506 / 00201004624392 /00201224321055 / ashrf_mshrf@hotmail.com /مصر / www.ashrfmshrf.com / ولله الأمر من قبل ومن بعد

#قانون_منع_الغش #الغش_في_الامتحانات #الغش_الإلكتروني #أشرف_مشرف #المحامي_بالنقض #تسريب_الامتحانات #الغش_الجماعي #امتحانات_الثانوية_العامة #منظومة_التعليم #الدروس_الخصوصية #قانون_التعليم #إصلاح_التعليم #قضايا_الطلاب #مصر

الخصخصة والوصفة الصندوقية

الخصخصة والوصفة الصندوقية

بقلم

اشرف مشرف المحامي

لأن الاتجاه العام في دول العالم الثالث هو الاتجاه للخصخصة وخصخصة مشتقة من خاص أي تحويل العام إلى خاص أو بمعنى أخر بيع ممتلكات الدولة إلى من يدفع ثمنها

أو من وجهة نظر الدول النامية (أن كان لها وجهة نظر لأننا سنعرف فيما بعد من صاحب وجهة النظر الحقيقة ) هي ضرب عصفورين بحجر واحد أو ربما أكثر من عصفور فمن ناحية استفادت الدولة بثمن بيع المشروع ومن ناحية أخرى مازال المشروع موجودا ويؤدي الغرض منه

ومن ناحية ثالثة استبدلت إدارة المشروع الفاسدة والتي كانت تحقق خسائر إلى إدارة المفترض إنها إدارة ناجحة وبالطبع في هذا الجانب أي إدارة خاصة لمشروع ستكون أفضل ألف مرة من أي إدارة عامة لأنه من الطبيعي انه لن يهتم شخص بإدارة مشروع إلا إذا كان مالكه

والخصخصة ليست اختراع الدول النامية بل هي وصفة جاهزة يقترحها صندوق النقد الدولي على الدول التي تقع تحت سيفه وسلطانه

ويقوم جوهر هذه الوصفة الاقتصادية

على الأتي

تخلي الدولة عن دعم أي سلعة وكذلك عن دعم أي مشاريع خدمية مثل الكهرباء ومياه الشرب وخلافه وبالتالي تتحول المشاريع الخدمية إلى مشاريع منتجة أو مشاريع تحقق أرباحا كونها لا تقدم خدماتها إلا لمن يدفع ثمن هذه الخدمة وليس ثمن الخدمة فقط بل ويدفع ثمن ربحيتها أيضا

والحقيقة أن هذه الوصفة الصندوقية نسبة إلى صندوق النقد الدولي وصفة تتناقض مع أساس الاقتصاد الدولي الحديث الذي يقوم على أساس النظرية الكينزية نسبة إلى كينز الاقتصادي العالمي الكبير والذي ظهر في الثلاثينات ليقول أن فكرة إحجام الدولة عن الأنفاق وهي الفكرة السائدة في وقتها لا تحقق أي نمو اقتصادي بل أن إنفاق الدولة على الخدمات وضخها أموالا في شريان الاقتصاد المحلي يكون هو السبب الرئيسي لأي انتعاش اقتصادي

وحاليا كل دول العالم المتقدم تأخذ بالنظرية الكينزية ولذلك تنفق الدول المتقدمة وتضخ أموالا في اقتصادها المحلي وتنفق بغزارة على الخدمات

بينما نجد أن صندوق النقد الدولي مصر على العودة إلى ما قبل كينز مع الدول النامية ويطلب من الدول النامية أن تغل يدها تماما عن الأنفاق وكأن الدولة هي فرد عادي يقوم اقتصاده على الفرق بين الدخل والأنفاق

بينما الدولة نموها الاقتصادي له حسابات أخرى وأبعاد أخرى

واكبر دليل على فشل سياسة صندوق النقد الدولي هي غانا والتي كانت تعتبر التلميذ المطيع لصندوق النقد الدولي ونفذت سياساته الصندوقية بكل دقه إلى أن دخلت في صندوق من الضياع الاقتصادي

ashrf_mshrf@hotmail.com

www.ashrfmshrf.com

00201224321055


 
اشرف مشرف المحامي/ 00201118850506 / 00201004624392 /00201224321055 / ashrf_mshrf@hotmail.com /مصر / www.ashrfmshrf.com / ولله الأمر من قبل ومن بعد